| 0 التعليقات ]




الفصل الأول .. اكتشاف السر
 
إن ھذا السر یمنحك كل ما تبتغي .. فھو یؤمن لك السعادة و الصحة و الثروة ،تستطیع بواسطتھ ان تمتلك ما ترید مھما كان غالیاً و أن تفعل ما ترید أیاً كانتصعوبتھ.و قیل أنھ السر العظیم وراء ھذه الحیاة و قد عرف القدماء ھذا السر و احتفظوا بھلأنفسھم و لم یسمحوا لأحد بمعرفتھ أو الاطلاع علیھ ، خاصة و أنھم عرفوا أن منیدرك ھذا السر فإنھ سیحقق المعجزات بواسطتھ.و لشرح السر بشكل بسیط .. فسنقول :إن كلنا یعمل بطاقة لا نھائیة و نرشد أنفسنا بنفس القوانین و الطرق الرتیبة ، والقوانین الطبیعیة للكون دقیقة جداً حیث أننا لانجد صعوبة في بناء مركبة فضاء وإرسال الناس إلى القمر و بإمكاننا استخدام أجزاء من الثانیة لتحدید الوقت.أینما كنت .. في الھند ، استرالیا ، نیوزیلنده ، استوكھولم أو لندن أو حتى نیویورك ،أینما كنت في ھذا العالم فإننا نعمل وفقاً لقوة واحدة و قانون واحد .. إنھ قانون الجذب.. !كل مایحدث في حیاتك ، حتى و إن كنت تكرھھ فإنك تجذبھ!!نعم .. إن الذي یجذب كل الصور و الأحداث إلى حیاتك ھو أنت!!و قانون الجذب ھو القانون الذي یكمل الترتیب و النظام الكوني في كل لحظة فيحیاتك و في كل ما تختبر او تكتشف مھما كان صغیراً بغض النظر عن ماھیتك أومكانك فإن قانون الجذب یشكل خبرة حیاتك بأكملھا.حتى البابلیون القدماء و حضارتھم العظیمة التي تم توثیقھا بواسطة الدارسین ؛عرفوا أنھم استطاعوا أن یقوموا ببناء واحدة من أھم العجائب السبع في العالم و ھيحدائق بابل المعلقة من خلال فھمھم لقانون الجذب و تطبیقاتھ استطاعوا ان یكونواأحد أكثر الحضارات ثراءً على مر التاریخ.و أبسط طریقة لفھم قانون الجذب .. ھي أن تتخیل نفسك مغناطیساً یجذب حولھالأحداث و الصور ، فمثلاً و في أحیان كثیرة .. تجد نفسك تفكر في فكرة سلبیة تكرھھاو تكدر صفاءك و كلما فكرت فیھا أكثر زادتك غضباً و استیاءً و بدت الأمور أسوأكثیراً مما كنت تعتقد في بدایة تفكیرك!..كل ھذا بدأ بفكرة في ذھنك ، و بدأت الفكرة تجذب نحوھا الأفكار المماثلة لھا لاشعوریاً ، و في خلال دقائق من بدء التفكیر في الفكرة السلبیة ، صار لدیك العدید منالأفكار التي لا تحبھا و جعلتك ترى الأمر أكثر سوءاً مما تخیلت ، و كلما فكرت أكثرجذبت أفكاراً سلبیة مماثلة للفكرة الأولى في درجة السوء على اختلاف مضمونھا.و قانون الجذب لا یھتم بكونك ترى شیئاً ما جیداً أو سیئاً و لا یھتم بكونك شخص طیبأو خبیث .. فقانون الجذب یرى الشيء نفسھ فقط .. الحدث فقط .. بغض النظر عنكونك ترغب بھ او لا ترغب بھ..مثال:حین تقول لنفسك في فكرة :أنا لا أرید أن أتأخر على موعد عمليكأنك تقول : أنا أرید أن اتأخرالحدث ھنا ھو التأخیر على العمل و قانون الجذب لا یلتفت لكلمة أرید أو لا أریدفیجب علیك تغییر الحدث كأن تقول : أرید أن أصل مبكراً و ھكذاطوال الوقت الذي تفكر فیھ فإن قانون الجذب یعملو علیك أن تعلم أن ما تفكر فیھ الآن ھو ما سیحدد مستقبلك و قانون الجذب ببساطةیعكس لك كل ما تركز علیھ في تفكیرك و یعیده إلیك لتراه حولك..و بتغییر أفكارك ، بإمكانك تغییر أي ظرف حولك ، و تستطیع تغییر حیاتك كلھا بتغییرطریقة تفكیرك في الأشیاء.و اذكر دائماً أن الأفكار تتحول إلى حقائق
 
الفصل الثاني : السر في صورتھ المبسطة
 
علمت في الفصل الأول أنك قد جذبت كل ما یحیط بك في حیاتك و یتضمن ذلكالأشیاءالتي تكرھھا ، للوھلة الأولى قد یبدو لك ھذا شیئاً تكره سماعھ لكنھا حقیقة .. و ستبدأفي القول أنك لم تجذب إلى نفسك الآخرین الذین یزیدون الحیاة صعوبة و لم تجذبلنفسك حادث السیارة الأخیر .. و لم و لم و لم ..لكنك في الواقع فعلت ذلك بواسطة قانون الجذب..فإن لأفكارك تردد أو موجة ماثل تردد الأحداث السیئة ، و ھذا لا یعني بالضرورة أنكفكرت في الحدث ذاتھ لكن تردد الفكرة الموجودة بذھنك اتفق مع تردد الحدث.فمثلاً..یوجد حولنا من یؤمنون بأنھم في الزمان الخطأ و المكان الخطأ و أنھم لا یملكونالسیطرة على الظروف الخارجیة ، مما یولد لدیھم أفكار الخوف و الانفصال و الوحدةو الضعف ، و إن بقیت أفكارھم تلك بشكل مستمر ، فإنھم ییجذبون مشاعر الخوف والانفصال و الوحدة و الضعف لیصبحوا فعلاً في الزمان الخطأ و المكان الخطأ لأن ھذهإرادتھم التي انعكست عبر افكارھم بقانون الجذب فجذبت المشاعر التي یحتاجون إلیھاإلى أنفسھم لتأكید فكرتھم أنھم في المكان الخطأ و الزمان الخطأ.كیف نتحكم في قانون الجذب ؟؟إن الطریقة الوحیدة للتحكم في قانون الجذب ھي التحكم في الأفكار ، و لكن ھلنستطیع فعلاً أن نقوم بالتحكم في أفكارنا و مراقبتھا بشكل مستمر یومي دون توقف ولا راحة ؟؟أتعلم أن العقل البشري تمر علیھ یومیاً أكثر من ستین ألف فكرة ، مما یجعل التحكمفیھا مرھقاً و مستحیلاً ، و لحسن الحظ فإن ھناك وسیلة أسھل كثیراً للتحكم في الأفكارو ھي المشاعر ، فمشاعرنا تجعلنا ندرك ما نفكر فیھ و أثره علینا، و المشاعر نوعانإما مشاعر إیجابیة طیبة أو مشاعر سلبیة مؤذیة ، و بالطبع فإنك تعرف الفارق بینالاثنین فأحدھا یجعلك تشعر شعوراً جیداًو الآخر یجعلك تشعر عكس ذلك.و لعلھ من المفید و البدیھي أن تدرك أنھ من المستحیل أن تحمل فكرة ایجابیة مشاعرسلبیة ، لأن أفكارك ھي التي تتدخل في نوع مشاعرك ، و علیھ فإنھ بناء على قانونالجذب فإن الأفكار الایجابیة تخلق لك مستقبلاً یرضیك بمسار یسعدك ، فكلما شعرتشعوراً طیباً بواسطة أفكارك فإنك تجذب ألیك الأحداث الطیبة صاحبة نفس التردد الذيتحملھ مشاعر السعادة و أفكارھا .. و العكس صحیح.و الآن لننظر بشكل أوسع وأشمل ، فماذا لو كانت مشاعرك في الواقع ھي وسیلةاتصال الكون حولك بك لتعرف طبیعة الفكرة في ذھنك ؟؟و تذكر أن أفكارك ھي السبب الرئیسي في كل شيء ، فعندما تفكر في فكرة سلبیةفإنھا ترسل فوراً إلى الكون المحیط بك ، و ھذه الفكرة تربط نفسھا مغناطیسیاً بالأفكارصاحبة التردد المماثل ، وخلال ثوان تقوم الأفكار بإرسال قراءة ھذه الترددات إلىمشاعرك و ترجمتھا.حاول في المرة القادمة إن شعرت شعوراً سلبیاً أدى إلى عاطفة سلبیة ان تستمعللاشارة التي یرسلھا إلیك الكون عبر مشاعرك ، و اعلم انك في ھذه اللحظة تحجبالخیر الذي تحتاج إلیھ عن نفسك ، لأنك على تردد(موجة ( خاطيء ، یماثل ترددالأشیاء التي لاتریدھا أن تحدث.مرت علینا جمیعاً أیام أو أوقات كانت الأحداث التي لا نحبھا تحدث دفعة واحدة بشكلمتتالي ، و ھذا التسلسل المتتالي كان قد بدأ بفكرة في ذھنك بغض النظر عن كونكمدركاً لھا أو لا ، و جذبت ھذه الفكرة أفكارا مماثلة لھا في التردد و على نفس الموجة.. و بواسطة قانون الجذب تحولت الافكار الى احداث.و بإمكانك أن تقوم بإرسال فكرة ذات تردد قوي إلى الكون بحیث تحمل الفكرة قدراًمركزاً من المشاعر الإیجابیة و السعادة و سیعكسھا لك الكون بقانون الجذب علىھیئة أحداث طیبة تسعدك ، بإمكانك أن تبدأ الآن في الشعور بالصحة و بالحب و كلالایجابیات تلك و مع التركیز علیھا ستنعكس على نفسك ، و علیھ فإن لدیك القوةاللازمة لتغییر كل شيء لأنك أنت الذي یتحكم في أفكارك و مشاعرك و بالتالي تتحكم في كل مایحیط بك.و ھناك طریقة لتغییر ما تفكر فیھ لحظیاً ، و لتحویل الأفكار السلبیة إلى أخرى إیجابیة، ھات ورقة و قلماً ثم رتب الأشیاء التي تحسن مزاجك و التي تجعلك إذا فكرت فیھاتشعر شعوراً ایجابیاً طیباً ، ربما تكون ذكرى تحبھا ، أحداث طیبة تنتظر حدوثھا فيالمستقبل ، لحظات مضحكة مع الآخرین ، الأشخاص الذین تحبھم و یؤثرون فیكبصدق ، الطبیعة الخلابة ، موسیقاك المفضلة ، و تنقل بین الأشیاء بعد ترتیبھا لتجدأیھا جعلك تشعر شعوراً أفضل و ركز علیھ حتى تحجب تماماً الفكرة السلبیة ومشاعرھا عنك ، فستكون قد غیرت تردد مشاعرك و أفكارك إلى تردد آخر یجلبالسعادة و یجذب الأفكار السعیدة المماثلة في التردد إلیك.الحب .. العاطفة الأعظمإن الحب ھو أقوى المشاعر و أعلاھا تردداً في العالم لذا قیل أنھ یصنع المعجزات ،فإذا استطعت أن تغلف كل شيء بالحب و اذا استطعت أن تحب كل ما ھو حولك فإنحیاتك ستتغیر تماماً .. لأن الحب ھو أقوى المشاعر و أعلاھا تردداً و لا یجذب سوىالمشاعر التي تقاربھ في التردد و یتغلب على كل الأفكار بھذا الشكل ، فإن أفكار الحبالتي تفكر بھا تصنع لدیك شعوراً بالسعادة و تجذب إلیك الأحداث السعیدة ، و كذلكفإن أفكار الحب تنفعك بینما أفكار البغض و الكره تضرك كثیراً ، لأن الأفكار تؤثرتأثیراً مباشراً على صاحبھا و لا تضر غیره
 
 
الفصل الثالث : كیف نستعمل السر ؟
 
سنتعرف في ھذا الفصل على الطریقة التي یمكننا بھا الاستفادة من السر ، و سنتعلمكیف نوظفھ لتحقیق ما نبتغي و سنتعلم طریقة رائعة اسمھا الإجراء الإبداعي أوالعملیة الإبداعیة و ھي التي ستساعدنا في العمل بقانون الجذب .. كتطبیق واضح علىالسر .. و على استخدامھ.لقد قام الكثیر من المعلمین وعلى مر التاریخ بتألیف قصص لتشرح كیفیة عمل ھذاالكون ، و لربما لم یفھم الكثیر من الناس حتى عصرنا ھذا أن جوھر تلك القصص ھوالحقیقة المطلقة للحیاة ، بالرغم من أن الحكمة التي شملتھا جوانب القصة كانت قدتناقلتھا الأجیال في مختلف العصور ، بدءاً من وقت تألیفھا إلى عصرنا ھذا.مثال : قصة علاء الدین و المصباح السحري..لو فكرنا قلیلاًً في قصة علاء الدین و المصباح السحري ، فإننا نجد ان علاء الدین فيكل مرة قام بتدلیك المصباح ظھر لھ الجني لیحقق أمنیاتھ ، و كانت لھ في القصة ثلاثةأمنیات فقط ، و لكن بالنظر إلى القصة فإن ما تحقق لعلاء الدین أكثر من الأمنیاتالثلاث .. و لنرى كیف یمكننا تطبیق قانون الجذب على تلك لقصة..فعلاء الدین : ھو الشخص الذي یطلب الشيء و یتمناهالجني : ھو الكون الذي یستقبل الإشارات و یلبي طلبك ، و لقد كان للجني أسماءكثیرة في حضارات و ثقافات مختلفة ، فلربما كان اسمھ الملاك الحارس مرة ، والنفس العلیا مرة أخرى .. و لا فارق أبداً.. لكن الوظیفة واحدة ، و لكن خبرتنا كل تلكالثقافات أنھ یمكننا أن نطلب ما نشاء من الكون الذي سمي بأسماء كثیرة في إشاراتمتعددة إلى الملاك الحارس و النفس العلیا مھما كان الطلب صعبو بالنظر إلى ھذه القصة العظیمة ، نجد أن الإنسان ھو الذي جلب لنفسھ ما یحیط بھ ،فما حول علاء الدین ھو نتاج أمانیھ و طلباتھ التي طلبھا بثقة من الجني الذي لم یخذلھ، لكن الكون- الجني في القصة - في الواقع یفترض أن كل ما تفكر فیھ فإنك تریده وكل ما تحدث نفسك بھ فأنك تریده و ھو یجلبھ لك بھذا الشكل، لذا قلنا أنھ یجب أننحاول أن نتحكم في أفكارنا ، و ھو لا یسألك أبداً عن ما ترید و لكنھ یستقبل التفكیرالمجرد في أي شيء.الإجراء الإبداعي – العملیة الإبداعیة ( طریقة استخدام


السر(یتكون الإجراء الإبداعي من ثلاثة خطوات..الخطوة الأولى : الطلب أو السؤالإذا أردت شیئاً و بشدة فإنك أولاً یجب أن تقوم بإصدار أمر إلى ھذا الكون ، و لیكنالأمر واضحاً تماماً و أن تحدد ما تریده ، لأنك إن لم تكن واضحاً في الأمر الذي ستقومبإصدراه فلن یصیر قانون الجذب قادراً على تنفیذ ما ترید ، و ھذا ھو الجزء الأھم أنتكون واضحاً و أكیداً في إصدار الأوامر إلى ھذا الكون مادمت تعرف انك تستطیع أنتكون ما ترید وأن تمتلك ما ترید و أن تحصل على ما ترید بقانون الجذب.و لا یجب علیك أن تصدر الأوامر أكثر من مرة بخصوص الطلب نفسھ ، فالكون ھومثل الكاتالوج الذي تطلب ما تریده منھ و عندما تشتري قطعة أثاث من كاتالوج مثلاًفإنك لا تقوم بإصدار نفس طلب الشراء لھذه القطعة سوى مرة واحدة ، أي أنك تصدرالأمر إلى الكون بخصوص ما ترید مرة واحدة فقط و تثق تماماً بان الكون قد قدمھ لكفي مستقبلك الغیبي و أنك حصلت علیھ بمجرد الطلب.الخطوة الثانیة : الإیمان أو التصدیقآمن تماماً بأن ما طلبتھ ھو لك في الواقع ، و بانھ انطلق فور اصدارك الأمر إلىمستقبلك الغیبي الذي لم تراه بعد ، و تصرف كأنك تملك ما أردت و كأنك حصلت علیھبالفعل و یجب أن تمتليء بالإیمان بذلك و ألا تقلق بشأن ما طلبتھ أبداً ، و لا تفكر فيالطریقة التي ستحصل بھا على ما ترید ، لأن الكون سیرتب نفسھ تلقائیاً و سیھيء لكالظروف المحیطة بك لتصل إلى ما طلبت مھما كانت صعوبتھ ، لأنھ اذا تضمنت افكاركأنك لا تملك ما طلبت فسیقوم الكون عن طریق قانون الجذب بجذب كل ما یتعلق بعدمحصولك على ما طلبت و بالتالي عدم حصولك علیھ فعلاً ، و یجب علیك أن تقاوم أفكارالاحباط لأنھا ستقف في طریقك كما وضحنا سابقاً.یجب علیك في ھذه الخطوة أن تضبط تردد مشاعرك لیناسب تردد امتلاكك لما ترید عنطریق احساسك بانك تملكھ فعلاً حتى یستقبل الكون ھذه الإشارات و یقوم بجذبالظروف و الطرق تلقائیاً ، و یجب أن یكون تردد مشاعرك قویاً بما یكفي.الخطوة الثالثة : الاستقبال – البدء في الحصول على ما طلبتیجب أن تستقبل الشعور بالسعادة الناتج عن امتلاك ما طلبت و عن وصولك إلیھ ،حتى یجذب إلیك قانون الجذب المشاعر و الأحداث التي یتطابق ترددھا مع تردد الأمرالذي أصدرتھ في الخطوة الأولى و آمنت بھ في الخطوة الثانیة ، فإن كنت تؤمن بشيءو لا تجد في نفسك مشاعر متعلقة بھذا الشيء فإنك لن تحصل علیھ إلا إذا توجھتمشاعرك نحوه.و في ھذه الخطوة یجب أن تستقبل الشعور الناتج عن امتلاكك فعلا لما طلبت ، لأنكبھذا الشكل تضبط مشاعرك على تردد ( موجة ) استقبال ما طلبتھ و بالتالي فإنكتحصل علیھ بقانون الجذب.و جوھر قانون الجذب ھنا ھو استحضار المشاعر الناتجة عن امتلاكك ما تبتغي حتىنضبط تردد المشاعر مع تردد الأحداث المناسبة لھا في الكون لتجذبھا ، و بإمكانك أنتفعل ما ترید لتجذب ھذه المشاعر إلیك ، اذھب إلى مكان تحبھ أو افعل كل ما من شأنھتقویة مشاعر امتلاك ما طلبت في خطوة الاستقبال.سیلھمك الكون كثیراً تصرفات أو أفعال من شأنھا أن تقرب بینك و بین طلبك و أمنیتك، و ستشعر بالمتعة فعلاً حین تقوم بھا بإخلاص و ھذه التصرفات أو المواقف التيتتخذھا تعزز مشاعرك في مرحلة الاستقبال و ھي تختلف عن الأفعال أو التصرفاتالعادیة و ھو مایطلق علیھ التصرفات أو الحركات الملھمة ، لأنھا تضعك على الترددالمناسب مع الكون في مرحلة الاستقبال
 
یجب أن تتذكر دائماً أنك تعمل كمغناطیس یجذب إلیھ كل شيء و صار الآن من السھلأن تستخدم السر بتطبیقك للإجراء الإبداعي أو العملیة الإبداعیة


التعليقات : 0

إرسال تعليق


أخى الكريم تعليقاتك وارائك تهمنا جدا وتفتح للاخرين ابواب للمناقشات الهادفه والبناءة كما ان تعليقاتك تعكس مدى ثقافتك ورقيك فجعل دائما ارائك بناءة ومفيده وحاول ان تصل بها الى نتائج تفيد كل من يقراها